صفحتنا على الفيس بوك

الجمعة، 8 نوفمبر 2013

يتحول من محمد الى فرحانة بعد عملية... فشاهد ماحث له -


رفضت محكمة ماليزية طلبا تقدم به شخص ولد ذكرا لاستصدار اعتراف رسمي بتحوله إلى أنثى ، وذلك بعد خضوعه لعملية جراحية عديده

وكان محمد أشرف حافظ عبد العزيز /26 عاما/ قد طالب بتغيير اسمه إلى عليشة فرحانة عبد العزيز.

إلا أن المحكمة العليا في كوالا تيرينجانو عاصمة ولاية تيرينجانو رفضت الطلب لأنه لم يتضمن ثلاثة أشياء وهي ، وفقا لوكالة أنباء “برناما” الماليزية ، عدد الكروموزومات وشكل أعضائه التناسلية وقت الولادة وأعضائه التناسلية الداخلية.
 

ويقول أشرف حافظ إنه خضع لعملية لتحويل في تايلاند عام 2009 ، وفي مايو الماضي تقدم بطلب للقضاء الماليزي لمساعدته في الالتحاق بالجامعة.

وقال القاضي محمد يزيد مصطفى إنه لا يمكن الاعتداد بالعملية كسبب للموافقة على الطلب ، مؤكدا أن الأوراق لم تتضمن أي تقرير طبي من المستشفى الذي كان موجودا به.

وأضاف القاضي :”لا تمتلك المحكمة سلطة إعلان تغيير الجنس ، حيث لا يوجد بند قانوني في هذه البلاد يسمح بالموافقة على مثل هذا الطلب”



المصدر : الحياة 

يطلق عروسه بعد إكتشافه أن لها لحية


فسخ دبلوماسي لدولة عربية في دبي عقد زواجه من عروسه التي عقد قرانه عليها في المحكمة الشرعية حديثا بعد اكتشافه أنها حولاء ولديها شعر في وجهها حسبما قال.

وكانت المرأة ترتدي النقاب، في المناسبات القليلة التي كان تلتقي بها مع الدبلوماسي الذي لم يكشف عن اسمه.

وقال الدبلوماسي، الذي لم يكشف عن اسمه، أمام المحكمة الشرعية إن والدة الفتاة، قد خدعته فقد كانت تعرض عليه صورا لأخت العروس حسبما ذكرت صحيفة جالف نيوز.

إلا انه اكتشف الخداع عندما رفع حجاب المرأة لتقبيلها.

وقد وافقت المحكمة على إلغاء عقد القران، لكنها رفضت طلب الدبلوماسي بتعويض قدره 130 الف دولار قيمة هدايا قال إنه قدمها للعروس.




المصدر : الحياة 

بالفيديو: ظهور طرزان حقيقي في الأدغال


 فاجأ ديويت دو توا من جنوب إفريقيا أصدقائه عندما قرر أن يتخلى عن حياة المدنية وعمله كحارس أمن في أحد متاجر السوبرماركت واتجه ليعيش في البرية والأدغال مثل طرزان.

 كان دو توا البالغ من العمر 24 عامًا، بطل سابق في كمال الأجسام ثم انتقل ليعيش في منزل والديه في 2007، وهو الآن يقضي 3 أيام أسبوعيًا يجوب الأدغال الأفريقية وهو يرتدي مئزرًا مثل طرزان ويتواصل مع الحيوانات والأفاعي والقرود.

يحكي دوتوا (أو طرزان كما يطلق على نفسه) أنه أعجب بشخصية طرزان كثيرًا عندما شاهده لأول مرة وقتما كان صغيرًا ويعيش في ناميبيا. ويجد دوتوا أنه هناك الكثير من الأشياء التي تجمع بينه وبين شخصية طرزان، فهو لا يتمتع كثيرًا بمصاحبة الناس ويقضى أغلب وقته بمصاحبة التماسيح والقرود كما أن صديقه المقرب فيل يدعى شاكا، ويعرف أنواع الحشرات المختلفة وما يصلح منها للأكل، كما أنه يفضل تناول الفاكهة الطازجة من الغابة.

شاهد الفيديو:







المصدر : الحياة 

بالصور: طفل بعمر سنة يعض أفعى سامة من رأسها ويقتلها

 هرع والدا طفل رضيع عمره سنة ونصف الى المستشفى ليعرضوه على الاطباء لفحصه على وجه السرعة بعد ان ظنوا انه تعرض للدغة أفعى سامة طولها 60 سنتمترا.

 وكان الأب والأم من إحدى قرى منطقة الجليل (عرب 48) قد عثرا على ابنهما البالغ من العمر سنة ونصف في غرفته وهو يمسك بأفعى سامة بيده ويعضها بأسنانه من رأسها.

وأصيب الأبوان بالذعر جراء ما شاهداه وتبين على الفور أن الأفعى قد ماتت بين أسنان الطفل فحملوه والأفعى معه إلى المستشفى وعرضاه على الأطباء لفحصه بصورة جذرية كي لا يكون قد تعرض للدغة من الأفعى قبل أن تموت بين أسنانه او يكون سمها قد سال في فم الطفل وهو يعضها بقوة. وتبين أن الطفل لم يتعرض لأي لدغة من الأفعى، وبعد الفحوص الضرورية تم تسريحه إلى البيت.

وقال احد الأطباء أن الطفل محظوظ جدا لأن الأفعى التي عثر عليها معه من النوع السام وخاصة في هذا الموسم من السنة، كما أن الطفل قتل الأفعى بواسطة عضها من رأسها وكما هو معروف أن غدد السم تتواجد في مقدمة رأس الأفعى وهو ما يشكل خطرا على الطفل دون أن يتعرض للدغ، رغم ان الطفل لم يدرك ما يفعل وانه كان يمسك الموت بيديه، وإنما تصرف الطفل على سجيته بأن يضع كل ما يجده مباشرة في فمه.





المصدر : الحياة 

بنت لا تتقدم بالسن تحير الأطباء والعالم جميعا


الفتاة بروك غرينبرغ بحجم الطفل الرضيع وبقدرات عقلية لطفل ما زال يحبو ولكن في شهر يناير القادم سيمر عليها 16 سنة !، تزن فقط 8 كيلوغرام وطولها 76 سنتمتر فقط، ومن الواضح أن مرور السنوات لا يؤثر على تلك الفتاة سواء من الناحية الجسمانية أو العقلية
، بعد أن كان الأطباء يعتقدون أن هناك مورثات غامضة وراء حالة نموها الشاذة تلك، يتساءل أبوها هوارد غرينبرغ البالغ من العمر 52 عاماً : “لم لا تتقدم بالعمر ؟! ،

هل هي نافورة الشباب المتجدد ؟” (نافورة الشباب Youth Fountain هي خرافة تزعم أن الشخص الذي يسبح في بركتها يقل عمره وبالتالي يرجع شاباً بعد أن كان كهلاً). هذه الأسئلة ما زالت تثير إهتمام العلماء الذين درسوا حالة تلك الفتاة، حيث تعتبر حالة الفتاة بروك فريدة من نوعها بين الحالات المسجلة التي لم يستطع الأطفال فيها مواصلة نموهم أو تطورهم العقلي والجسدي

وفقاً لطبيبها لورانس باكولا الذي يعمل في معهد جون هوبكينز لطب الأطفال في ولاية بالتيمور الأمريكية، والعديد من ألمع الأسماء في عالم الطب لم يعثروا على حالة مماثلة لحالة الفتاة بروك وكانت بالنسبة لهم حالة مذهلة بالفعل. كما يقول الدكتور رتيشارد ولكر من جامعة جنوب فلوريدا في تمبا :”جسم الفتاة لا يتطور كوحدة منسجمة وإنما كأجزاء منفصلة خارجة عن التزامن، ولم تظهر الكشوفات أية عيوب أو تشوهات في المورثات (الجينات) لتعطي تفسيراً لحالتها”



المصدر : الحياة 

ضابط بريطاني يتحول لانثى حتى يعمل راقصة….!


يبدو انه اصبحنا في زمن يصعب فيه التفريق بين انثى تحولت الى ذكر وبين ذكر تحول الى انثى، في ظل العمليات التجميلية المنتشرة في الآونة الاخيرة والتي تتيح لكل فرد ان يغّير جنسه اذا اراد ذلك. حيث كشف ضابط سابق في البحرية الملكية البريطانية يدعى “ديفيد
باين” عن تحوله لأنثى وزراعة ثدي، ثم عمل راقصة تعرّ في أحد النوادي الليلية. وتزوج الضابط (48 عاما) مرتين، وله ابن يعيش معه، ويحمل الآن بعد تحوله اسم “ناتاشا جراى”، لتصبح أمنيتها أن تكون أول مذيعة تليفزيونية وعارضة أزياء متحولة جنسياً.

الضابط باين اتخذ قبل أربع سنوات قرارا بأن يتحول إلى امرأة كاملة، وبالفعل أجرى العام الماضي عملية زرع ثدي، ويمر الآن بمرحلة العلاج بالهرمونات. وتروي ناتاشا بعد تحولها لصحيفة الـ”ديلي ميل” البريطانية: “لقد علمت منذ أن كنت في الرابعة من عمري هويتي، لقد كان يجب أن أولد كأنثى”.

الضابط قبل أن يتحول جنسيا صارح زوجته بأنه يرغب بالتحول لأنثى، فشجعته، حيث كانا يذهبان سويا لشراء الملابس النسائية، ولكن ديفيد باين طلقها بعد 11 عاما دون أن تفشي الزوجة سرّه لأحد. وتزوج باين مرة أخرى لسبع سنوات، بعد أن غادر الخدمة في البحرية البريطانية عام 1998، بعد هذا الانفصال أراد أن يصبح امرأة، واختار لنفسه اسم ناتاشا.
   
تعيش ناتاشا في تينيسايد مع ابنها 21 عاماً، وصديقتها ماري، وأشارت إلى أنها وجدت صعوبة في تقبل الأمر من المحيطين بها بعد قرار تحويل الجنس، وقالت: “ابني عاش طوال حياته معي، وهو فخور بي”. وأضافت: “لقد كان أول من أخبرته بعزمي تغيير جنسي، فتقبل الأمر، وقال لي إنها حياتي الخاصة”. وأوضحت أن له شقيقا توأم وأما، لكنه ليس وثيق الصلة بهما، لاسيما أنهما لم يتقبلا الأمر.

وتعمل ناتاشا كمهندسة استشارية، كما أنها مدربة لرقصات التعري، ومصممة ملابس للراقصات. وقالت: “لقد كنت آخذ دروساً في الرقص اللاتيني قبل عملية التحول الجنسي، لكن مدربتي نصحتني أن أقوم بالرقص حول العمود، لأنه ملائم لي”.

وأضافت: “لقد دخلت مسابقات في رقص التعري في نيوكاسل، وأخذت المرتبة الثانية”. وأكدت ناتاشا أن صديقتها مارى قد ساعدتها كثيراً في تخطي محنتها، بعد أن خاضت عمليات جراحية كزرع الثدي، وتمنت أن تنجب صديقتها “فتاة”. وأضافت أنها تتمنى أن تصبح أول مذيعة تليفزيونية وعارضة أزياء متحولة جنسياً، وقالت: “إنه حلم كل فتاة”



المصدر : الحياة 

بالصور: رجل يقدِّم لابنته 100 مليون إسترليني مهراً

قدم رجل أعمال صيني مهراً لابنته يُقدر بـ 100 مليون جنيه إسترليني، وتشمل صناديق من المشغولات الذهبية، وأسهماً وعقارات، بالإضافة إلى زفاف ضخم.

وقالت صحيفة “الديلي ميل” البريطانية، إن رجل الأعمال والملياردير الصيني واو دوان بياو، قدم لابنته مهراً يشمل أربعة صناديق من المشغولات الذهبية، وحساباً بنكياً بمليوني إسترليني، وعقارات، وقد تم بث صور للمشغولات الذهبية يوم الأحد الماضي، وذلك في نهاية ثمانية أيام من الاحتفال بالزفاف، الذي أقيم في مدينة “ساي زاو”، بمقاطعة “جينجيانغ” في محافظة “فوجيان” شرق الصين.
وأضافت الصحيفة: إن رجل الأعمال الصيني واو دوان بياو، رئيس مجلس إدارة مجموعة “فوجيان وانلي” للخزف والسيراميك، قد منح زوج ابنته متجراً في القرية الأوليمبية ومنزلاً في ضاحية “واندا”، كما منح العروسين 500 مليون سهم في مجموعته تقدر بـ 10 ملايين إسترليني.

وحسب وسائل إعلام محلية، تبرّع رجل الأعمال بمبلغ 1.5 مليون إسترليني لجمعيتين خيريتين، احتفالاً بزفاف ابنته.
وقالت الصحيفة: إن العريس ويدعى “زاو” زميل دراسة لعروسه ابنة رجل الأعمال منذ مرحلة الحضانة.

جدير بالذكر، أن العروسين في التراث الصين يتبادلان الهدايا، فيقدم والدي العروس “المهر”، بينما يقوم العريس بتقديم ما يعرف بـ “ثمن العروس” أو “ثروة العروس”، وتكون عادة أكبر من المهر، ورغم أن الثورة الثقافية في الصين قد ألغت هذه العادات، لكنها عادت للظهور منذ ثمانينيات القرن الماضي.





المصدر : الحياة 

بالصور: بنت تتحول لأي شخصية تريدها

 تعاني المراهقة البريطانية "إيما بيكلز" (18 عاما) من حالة نفسية إذ يسيطر عليها الخجل لدرجة أنها تهاب التحدث إلى الآخرين وتتجنب المناسبات الاجتماعية كما تنحرج كثيراً في صف الدراسة حتى أنها تتحاشى التحدث إلى معلميها. ولكن انعزالها عن الآخرين دفعها إلى الإبداع وهي جالسة أمام جهاز الكمبيوتر تتحول كالحرباء إلى وحوش ومشاهير ولأي شخصية تريدها.

في مقابلة لها مع صحيفة "الديلي ميل" البريطانية، قالت إيما، من ولاية يوركشاير في المملكة المتحدة، أنها منبهرة منذ صغرها بقدرة المكياج في تحويل الأشخاص  وكانت تجربتها مع المكياج سيئة في البداية، لكن عندما بدأت تكبر عانت من العلامات السوداء تحت عينها فبدأت تستخدم قلم إخفاء العيوب، وبعدها اكتشفت أن حجم أنفها كبير، وسرعان ما اكتشفت التقنيات لجعله يبدو أصغر. وعند بلوغها سن الـ13 بدأت تتعلم فنون المكياج المسرحي عبر الإنترنت، فاكتشفت قدراتها وموهبتها الطبيعية.
في العام الماضي نشرت إيما أول فيديو لها عبر اليوتيوب بتشجيع من صديقها واليوم هي تحصد ثمار عملها إذ أصبحت هذه الفيديوهات التي حصدت أكثر من 1.5 مليون مشاهد، مصدر رزقها وتجني منها ما يكفيها لدفع فواتيرها ورحلاتها.
في المستقبل تأمل إيما المشاركة في مكياج ممثلي أفلام الرعب  وكانت قد شاركت في إعداد المكياج لعدد من المشاركين في حفلة استضافتها "جوجل" خلال عيد الهالوين.








المصدر : الحياة 

شاهد بالفيديو اغرب الاختراعات ملابس داخليه نسائيه لمنع الاغتصاب



مع تكرار حوادث الاغتصاب في الهند، اخترعت ثلاث طالبات في ولاية تشيناي الهندية جهازا لحماية النساء من الاعتداءات الجنسية. 
ويعتمد الجهاز على استخدام نظام تحديد المواقع العالمي GPS وربطه بالألبسة الداخلية، وإطلاق ضربات كهربائية تصل قوتها الى 3800 كيلوفولت على المعتدي حين يتم تفعيله، وهذه الشحنة كافية لتتسبب في حدوث حروق خطيرة، فضلا عن إبلاغ الشرطة بالواقعة فورا.

قالت احدى الطالبات الهنديات اللاتي اخترعن ملابس داخلية لحماية النساء من الاعتداء الجنسي ان الابتكار يسبب حروقا شديدة للمعتدي 
واطلقت المخترعات على هذا الابتكار اسم ” معدة تسخير المجتمع ” ويحتوى على دائرة كهربائية بالقرب من الصدار.
واضافت موهان ان الملابس الداخلية مزودة بجهازي تحديد المواقع العالمي والنظام العالمي للاتصالات المتنقلة بحيث يرسلان في حالة حدوث اعتداء جنسي اشارات تحذير الى والدي الضحية والشرطة .
وتابعت ” الاغتصاب يحدث بشكل عام في مناطق كثيرة من العالم ونحن في حاجة الى عمل شئ عملي لمنعه “. وحول ثمن الصدار، قالت موهان “اننا نريد ان نجعله رخيصا بقدر الامكان “.
وفيما يتعلق بتسويقه ، قالت “إننا لانهدف الى تسويقه بعد . اننا مشغولون بجعل هذا المنتج مدمجا واكثر فعالية. امامنا عمل كثير للقيام به”.
هذا وقال المطورون إنهم يعملون على أن يكون الجهاز مقاوما للبلل ويمكن أن يتخاطب مع بلوتوث.

وقال نيلادري باسوبال أحد المطورين إن الجهاز سيضرب المعتدي ضربة كهربائية أولى، ثم سيطلق ضربة متتالية أخرى تصل قوتها إلى 82 ضعف الضربة الأولى.
ولجأت الحكومة بعد سلسلة أعمال اغتصاب أثارت ضجة كبيرة في البلاد، إلى تشديد العقوبات الخاصة بالاغتصاب، إلا أن هناك شعورا بأنه لا يزال من الضروري القيام بالكثير في هذا المجال.

وكانت الهند قد أصبحت محط أنظار العالم بعد أن تفجرت احتجاجات شعبية عارمة عقب مقتل فتاة في نيودلهي اعتدى عليها مجموعة شباب في حافلة في ديسمبر/كانون الأول الماضي ولقت مصرعها بعد ذلك في المستشفى في ظل اتهامات للشرطة بالتقصير.

وتعرضت سائحة سويسرية في مارس/ آذار الماضي للاغتصاب من قبل رجال في ولاية ماديا براديش في وسط البلاد، كما قام صاحب فندق بتخدير نزيلة قبل اغتصابها في الولاية نفسها في يناير/ كانون الثاني الماضي.

وأصيبت سائحة بريطانية في الثلاثين من العمر بجروح بسيطة بعد أن قفزت من الطابق الأول للفندق الذي كانت تقيم فيه في مدينة اغرا إثر اقتحام رجلين غرفتها ليلا.



المصدر : النور والظلمة 

بالفيديو خطير- حارس غابات يتستفز فهد والنتيجة كانت كارثية ! للكبار فقط



المصدر : مصر اون لاين 
 
مصراوي . Design by Wpthemedesigner . تعريب وتطوير: قوالبنا للبلوجر .